المقالات
مواجهة التحديات بقلم الدكتور مصطفى عيروط
مواجهة التحديات عندما تواجه أي أسرة فوق الأرض تحديات تتحد الأسرة مع رب الاسره لمواجهة التحديات ومواجهة أي مشكله تعترضها وعندما تواجه أي مؤسسه أو وزاره أو جامعه أو دائره أو وطن تحديات يقوم المسؤؤل مع فريق معه للعمل على مواجهة التحديات مع إقناع للاخرين في اي مؤسسه عن سبب اتخاذ قرارات والطبيب يواجه المريض في مرضه ويبدأ في العلاج وقد يحتاج المريض إلى جراحه والعدول عن قرارات ودون جراحه ودون قرارات جديده مصيريه قد تتدهور صحة المريض ويموت وينتهي واستاذ التاريخ الناجح يشرح التاريخ حتى يكون درسا وعبره فمهما اشتد الظلام على أي امه من طامعين وغزاه فانهم سينتهون والأجيال لا تنسى ومن يراهن على أجيال قد تنسى فهو مخطئء ومن يقرأ ويتابع يجد بان الإغراءات الماليه لأي إنسان لا يمكن أن تعدل صاحب قضيه وموقف عن موقفه لان الانسان يموت وليس مستعدا أن يقال عنه بعد موته ويلتصق في تاريخه أمورا سلبيه ولذلك فأي أسره أو مؤسسه أو طبيب جراح عندما تواجه أي تحديات تبدأ فورا في إعادة أولوياتها واتخاذ قرارات أو العدول عن قرارات وتحصينها من الاختراق حتى تبقى قويه وصامده والتحصين يبدأ فورا في العلاج واعتماد الكفاءه والإنجاز وإصلاح إداري جذري وليس ردة الفعل وشراء الوقت والتحصين بانهاء اي فتن واشاعات وفساد وتجذير العداله وسيادة القانون والاستماع إلى أفراد الاسره مع إقناع وتوجيه وضبط وسيطره لانه دون ضبط وسيطره تدب الفوضى وتتفكك الاسره أو المؤسسه أو الوزاره أو الجامعه أو أي وطن فوق الأرض حمى الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم أد مصطفى محمد عيروط
