شكرا جلالة الملك بقلم الدكتور مصطفى عيروط
شكرا دائما لجلالة الملك حسم جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم فوضى تتعرض لها الدوله في هذه الأيام بشكل مؤذي ومحبط في قيام البعض في تسريب معلومات مغلوطه ووثائق وهذا الحسم الحازم سيضع حدا لمن يقومون بذلك وتطبيق القانون عليهم فلا يعقل ولا يجوز ما يقوم به أشخاص يعملون في مؤسسات أو دوائر أو جامعات في تسريب معلومات مغلوطه ووثائق رسميه ويقومون بنشرها وتوزيعها من خلالهم أو من خلال اعوانهم لاخرين أو نشرها وخاصة من خلال قنوات التواصل الاجتماعي أو إنشاء صفحات على الفيس بوك أو تويتر أو نشر فيديوهات عبر اليوتيوب أو الفيس بوك أو رسائل عبر الوتس اب أو المسنجر أو نشرها عبر آخرين بهدف اغتيال شخصية مسؤؤل بغض النظر عن مسؤؤليته او مواطن أو نشرها لابتزاز او إثارة بلبله داخل مؤسسات أو دوائر أو جامعات أو وزارات واساءه للدوله ومن يقوم بذلك لا بد أن ينال جزاءه القانوني وان لا يبقى ساعه في مكانه فتوجيه جلالة الملك عبر تغريدة على التويتر يستحق من الجميع الشكر والعرفان وإعلان البدء في كشف هؤلاء فهناك وزارات ومؤسسات ودوائر وجامعات وأشخاص تضرروا من هذه الفوضى وكما قال جلالة سيدنا هذه من القضايا الدخيله على مجتمعنا فالمحب لوطنه وعمله عليه أن يكون جريئا وشجاعا في مواجهة المسؤؤل اذا وجد خطأ لا أن يختبىء البعض ويتظاهر في المسكنه ولا يجوز نهائيا لموظفين تسريب أي معلومه أو وثيقه أو مضمون كتاب لموظفين آخرين فهذه الأساليب يجب أن تتوقف وتحويل من يقوم بذلك إلى القضاء وان الاوان لوضع حد لمثيري الفتن والوصوليين والانتهازيين. من بعض العاملين الذين يجب عليهم أن يحمدوا الله لبقائهم في وزارات ومؤسسات وجامعات ودوائر شكرا لجلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وحمى الله. الأردن والشعب في ظل قيادته الحكيمه أد مصطفى محمد عيروط